رحب نائب الأمين العام للجمعية الإسلامية التعليمية والخيرية في الهند فيصل المدني بزيارة ولي العهد إلى الهند. وقال لـ«عكاظ» إن الزيارة مناسبة فرح وسرور للشعب الهندي، «ننتظر بأقصى الفرحة قدوم ضيفنا الكريم ونكن له بمشاعر الحب والتقدير والعرفان.. تحظى الزيارة بترحيب غير مسبوق».
وأضاف أن زيارة ولي العهد تأتي في إطار سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتأكيدا على تقوية الأواصر وتعميقا لمزيد من التعاون في المصالح المشتركة، فالعلاقة بين البلدين ممتدة منذ عقود طويلة في المجال التعليمي والاقتصادي والتكنولوجي. وتابع المدني «إن ما تتمتع به شخصية ولي العهد وأعماله الجليلة ليست خافية على العالم في مجالات الخير المتعددة، وله أياد بيضاء في بناء الأمة وجهود مكثفة في تعزيز الأمن والاستقرار في العالم أجمع، ومكافحة التطرف والإرهاب وتجفيف منابعهما، إضافة إلى مبادرات المملكة في البذل والعطاء وتقديم المساعدات الإنسانية وإغاثة المنكوبين ودعم المحتاجين في جميع أنحاء العالم، وتتجلى شخصيته الرائد في رؤيته الطموحة 2030».
وفي السياق ذاته، أوضح الأمين العام لجمعية أهل الحديث بجامو وكشمير الدكتور عبداللطيف الكندي لـ«عكاظ» أن السعودية بذلت جهودا كبيرة في خدمة الإنسانية ومن أوائل الدول التي أولت التصدي لظاهرة الإرهاب اهتماما بالغا على مختلف المستويات المحلية والإقليمية والدولية من خلال خطين متوازيين، المعالجة الأمنية والمعالجة الوقائية الفكرية مما عكس تفوقا غير مسبوق يسجل للسعودية.
من جانبه، رحب رئيس الجامعة الإسلامية سنابل بنيودلهي محمد الرحماني بزيارة ولي العهد، مؤكداً أهمية الزيارة في تحقيق مصالح مشتركة بين البلدين ودعم تحقيق الأمن والاستقرار فيهما والقضاء على التطرف والإرهاب. وأشاد الرحماني برؤية 2030 وبرامجها ومبادراتها لتنويع وتنمية الموارد الاقتصادية للمملكة وتحقيق استقلاليتها وتقليص الاعتماد على النفط.
كما نوه بمواقف ولي العهد من أجل إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى سعيه وتطلعه للقضاء على الإرهاب وعناصره في العالم الإسلامي والعالم أجمع، من خلال تكوين التحالف الإسلامي.
وأضاف أن زيارة ولي العهد تأتي في إطار سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتأكيدا على تقوية الأواصر وتعميقا لمزيد من التعاون في المصالح المشتركة، فالعلاقة بين البلدين ممتدة منذ عقود طويلة في المجال التعليمي والاقتصادي والتكنولوجي. وتابع المدني «إن ما تتمتع به شخصية ولي العهد وأعماله الجليلة ليست خافية على العالم في مجالات الخير المتعددة، وله أياد بيضاء في بناء الأمة وجهود مكثفة في تعزيز الأمن والاستقرار في العالم أجمع، ومكافحة التطرف والإرهاب وتجفيف منابعهما، إضافة إلى مبادرات المملكة في البذل والعطاء وتقديم المساعدات الإنسانية وإغاثة المنكوبين ودعم المحتاجين في جميع أنحاء العالم، وتتجلى شخصيته الرائد في رؤيته الطموحة 2030».
وفي السياق ذاته، أوضح الأمين العام لجمعية أهل الحديث بجامو وكشمير الدكتور عبداللطيف الكندي لـ«عكاظ» أن السعودية بذلت جهودا كبيرة في خدمة الإنسانية ومن أوائل الدول التي أولت التصدي لظاهرة الإرهاب اهتماما بالغا على مختلف المستويات المحلية والإقليمية والدولية من خلال خطين متوازيين، المعالجة الأمنية والمعالجة الوقائية الفكرية مما عكس تفوقا غير مسبوق يسجل للسعودية.
من جانبه، رحب رئيس الجامعة الإسلامية سنابل بنيودلهي محمد الرحماني بزيارة ولي العهد، مؤكداً أهمية الزيارة في تحقيق مصالح مشتركة بين البلدين ودعم تحقيق الأمن والاستقرار فيهما والقضاء على التطرف والإرهاب. وأشاد الرحماني برؤية 2030 وبرامجها ومبادراتها لتنويع وتنمية الموارد الاقتصادية للمملكة وتحقيق استقلاليتها وتقليص الاعتماد على النفط.
كما نوه بمواقف ولي العهد من أجل إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى سعيه وتطلعه للقضاء على الإرهاب وعناصره في العالم الإسلامي والعالم أجمع، من خلال تكوين التحالف الإسلامي.